مشغولين بدون إنجاز؟ السبب الحقيقي وحلول عملية للموظفين

مشغولين بدون إنجاز… شعور مألوف لدى الكثير من الموظفين. رغم أن اليوم مليء بالاجتماعات والمهام، إلا أن النتيجة النهائية: لا شيء يُنجز بشكل فعلي!

السبب باختصار؟

خلط بين “التوازي” و”التوالي” بشكل عشوائي:

  • التوازي ممتاز… فقط إذا كان الوقت منظم.
  • التوالي جيد… بشرط وجود أولويات واضحة.

لكن ما يحدث غالبًا؟ تبدأ عدة مشاريع في نفس الوقت… ولا تنتهي أي منها بالشكل المطلوب!

🤔 ما المشكلة الحقيقية؟

  • غياب تنظيم الوقت اليومي.
  • تغير الأولويات بشكل مستمر.
  • الاجتماعات المتكررة بدون نتائج فعلية.
  • إحساس دائم بأنك متأخر عن كل شيء.

✳️ كيف نتغلب على الشعور بـ “مشغولين بدون إنجاز”؟

  • ابدأ كل مشروع بجدول زمني واضح ومحدد.
  • حدد أهم هدف للأسبوع، ووزعه على مهام يومية قابلة للتنفيذ.
  • قل “لا” لما لا يخدم هدفك الحالي.
  • خصص ساعة تركيز ذهبي يوميًا… بلا أي مقاطعة.

🎖️ تذكّر دائمًا:

  • الزحمة لا تعني إنجاز.
  • الذكاء ليس بكثرة المشاريع… بل بإدارة وقتك بشكل فعّال.

💬 كيف تتعامل مع تعدد المشاريع في نفس الوقت؟
ما أكثر ما يُشتتك؟ المكالمات؟ وسائل التواصل؟ أم الزيارات المفاجئة؟ شاركنا تجربتك👇

📩 لطلب خدمات دراسات الجدوى والتأهيل لشهادات الأيزو، يمكنك التواصل معنا الآن.

📖 اقرأ أيضًا: خدمات دراسات الجدوى الاقتصادية

🔗 مقال مفيد: لماذا نشعر أننا مشغولون دائمًا؟ – HBR

لا يوجد تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *